الجمعة، ٢٥ ربيع الأول ١٤٢٨ هـ


يدفع كل يوم بعد الأخر الجرح النازف في روحها إلى الماضي بهدوء ويكسو عليها نوع من السكون لكن قلبها رفض أن يترك خيال خالد يرحل دون أن يأتي أحدا لنزعه .....

عادت إلى حياتها و دراستها ولم تعد إلى حيويتها وسعادتها ... ظل جرح متشبثا في قلبها رفض تنازل عن عرش حبه .. تعود من الجامعة لمنزل لتقضي الوقت مع والدتها التي أضاف وجودها نوع من الراحة و الأمان في محيطها .. لم تعد تشعر بالغربة أو الوحشة عندما تبقى لوحدها تحشرها الوحدة في ذكريات الحب القديم و تضيق وتبدأ بسحب أذيال طيف خالد بالاسئله و التساؤلات عما يفعل الآن .. ((تقبل العاشقة المغفلة اعتذار عشقيها الخائن قبل أن يأتي فتظل تنتظر شي لن يأتي إلا في أحلامها
قامت بترتيب حقيبة يدها من الأوراق والفواتير لتقع بطاقة تحمل اسمه و رقم مكتبة ... فتذكرت اللقاء الأول في المقهى فتراكضت الأحداث في رأسها من المجهول أوقع اسمه المدون على الورقة رهبه في قلبها (( .. لم يكن مجرد اسم اردده في الأحلام انه حي يرزق ... )) لم يفصلها عن سماع صوته إلا ضربة الأرقام على الهاتف التحرش بالماضي مؤلم كمن يحاول بإيقاظ مارد غاضب نام أخيرا .. ما أن يستيقظ حتى يعود لبث الفوضى في النفس .. تسللت إلى الهاتف .. كان هذا الرقم غير كل الأرقام التي تطلبها لم تسمع غير ضربات قلبها التي تطلب الرحمة منها عن إعفاء قلبها من مواجهه مره أخرى .. لم يدر الأرقام الهاتف غير فضولها عن أحواله وهل كان يعلم بما حصل لي من بعده .. كان رنين الهاتف لانتظار صوته طعم آخر كان صوته مختلفا .. أجابتها امرأة فرنسية .. تصعق بالبداية وتتمالك نفسها بعض دقائق فتغلق سماعه بعد أن تلقت خبر انتقاله إلى مدريد بعد أن حصل على وظيفة هناك لقد رحل معها لم تعد باريس تحتضنه .. شعرت بنوع من الراحة تعطي لقلبها عذرا لانتزاعه ذكراه منه ..
لم ينقذها من هذا الموقف إلا نداء أمها بالمجي إلى الصالة لاستقبال خالتها مع ابنها أحمد .. تحسن هندامها و تخرج لمقابلتهم .. بعد الحضن الدافئ من خالتها .. والسلام البارد من ابن خالتها تجلس على المقعد

ليلى : كيف حالك يا أحمد ..
أحمد : الحمد الله .. كيف أحوال الدراسة معكِ
ليلى : الحمد الله .. على أحسن ما يرام
أحمد : لما تضيعين وقتك يا ليلى بدراسة شيئا لا طال منه
أشعل هذا الكلام غيضا في نفسها : لا طال له ؟؟
أحمد : نعم .. أني أرى انه المرأة مكانها في منزلها
ليلى وقد دار الكثير من الأسئلة في رأسها (( أيعقل أن يكون هنالك ناس مازالت عقولهم تحجرت وتوقف الزمن ونحن الآن في القرن الحادي والعشرين ))
ترد عليه : المرأة نصف المجتمع ونالت الكثير من حقوقها .. والدراسة حق لها
أحمد : حسنا ... كيف حالك يا خالتي
ليلى ملئت عينها غضبا : أتحقر من كلامي يا أحمد
الأم : اهدئي يا ليلى . لم يقصد أحمد شيئا
أحمد : ما بكِ يا ليلى لكل منا نظرته في الموضوع وأنا أحترم رأيكِ لا أحقره ..
وضع أحمد نفسه بكلامه في خانه الرجال المتحجرين في عقل ليلى وجعلها تبدأ بالمقارنة بينه و بين خالد الشخصية المتفتحة الذي كان يحفزها على إكمال دراستها لأنه هذا سلاحها في الحياة .
تقوم بعدها مسرعه إلى النبتة المجهولة وتقوم بسقايتها لعلها بذلك تتجاهل المتعجرف المتحجر وتعطي لنفسها فسحه لتنسى كلامه .. لم تقبل بعدها أن تكون بمحادثة أو مجادلته اكتفت بالصمت في الكثير من الأحيان فهما من عالمين لا يلتقيان
أو بالأحرى لم يعطي لأحد فرصة لتحدث وكان مشاريعه و تجارته نصيب الأكبر في حديثهم رن الجرس لتقفز ليلى مسرعه إلية .. وتعلن فرحها للطارق أيا كان لأنه أنقذها من السماع للكثير من التفا هات بنظرها لتجد من جديد هدية من عالم المجهول .. لكن بإحساس جديد امتلكها .. كانت عبارة عن علبة صغيرة

الأم : من هنالك يا ليلى ؟؟
ليلى : لا أحد



ذهبت إلى غرفتها .. لتلاحقها عيون الحاضرين لعلها تجد إجابة في أحدى الأماكن لإجاباتها .. تفتح العلبة كان لتجد .. عقد من انتهى بقلب حف عليه (( إلى الأبد )) وعندما فتحت القلب من الداخل وجدت اسمها أذابت هذي الهدية قلبها .. لم تتوقع أنها قد تكون شعلة حب في قلب أخر .. وسقطت ورقة صغيرة من العلبة لتفتحها وتقرأ فيها (( حان الوقت لنلتقي .. أول نظره تحتضنك سوف تكون من عيني )) .. ارتجفت يداها وانهارت قواها .. شعرت بأن قلبها يقوم بضرب جوف صدرها كم يريد الانتقام منها على ما تفعله به .. لم تستطع فتح باب غرفتها .. لأنه خلف الباب يكمن (( هـــــو )) .. فتحت الباب بخوف كمتهم يحاول الهروب من المحكمة جعلت باب نصف مفتوح كقلبها .. وتنظر إليه بعين واحدة .. لم تشاهد غير نظرته التي تخبرها بأن الباب الذي بينك وبيني لم يفصلك عني .. وشاهدت بقلبي ما حصل لكِ ... لم يعد (( أحمد .. ابن الخالة الهادئ .. المتعجرف المتحجر .. التاجر المنشغل ... أسقطت كل هذي العبارات من رأسها لم يكن غير محب عشقني حتى الجنون والرعب ))
لم تستطيع القدوم للغرفة الجلوس .. لا تعلم لما (( هل تلومه على ما فعله من رعب بها .. هل تغضب منه على ما صنعته الهدايا بنفسها .. لما يفصح عن حبه لها وهي من كانت ابنه الخالة قبل الحبيبة .. هل تنقده على أرائه .. تكاثرت الأسئلة في رأسها و (( هــــو )) وحده يعرف الإجابة ))
الأم : ليلى تعالي عزيزتي لمساعدتي في إعداد العشاء
ليلى من خلف الباب بصوت متقطع : حسن.. اا
تخرج وهي من كانت تنظر إليه بتعجرف أخجلها فقد كان حبيبها المجهول شعرت بأن نظراته تفصلها عن أمها وخالتها وأحاطت بها بمحيط .. ولن ترى في عينيه سوى سؤال واحد .. هل تقبلي حبي .؟؟

كان عشائها غريبا اختلطت المشاعر وامتزجت بين ملوحة الطعام ألم و مرارة و خوف قلبها
ما أن انتهى العشاء حتى أعلن عن إنهاء صمته /: ليلى
لقد أذابت الصدمة صوتها ولم تجب عن ناده غير نظراتها
أحمد : أعطيني رقم هاتفك لمعاودة الاتصال بكِ
...لم تشاهد بعينه غير .. (( حتى أعرف جوابكِ
ليلى : حسنا ..
لأنها مثله تريد أجوبة على أسئلتها
دون رقمها في هاتفه .. فتعود مسرعه إلى غرفتها ... وترمي بوجهها في الوسادة .. (( ماذا فعلت .. ماذا حدث لي )) تمسك الهاتف ..... سوف يقوم بالاتصال بي سوف يسألني .. سوف يجاوبني

طال انتظارها إلى مكالمته طويلا .. حان وقت الإجابات ما أن رن هاتفها حتى بدا الرعب يدب في قلبها من جديد .. لم تشعر بالإلحاح هاتفها على الرد عليها قبل الآن .. تقوم برد عليه
أحمد : ليلى ما جوابكِ
كان صوت أحمد مختلفا هذه المرة .. سمعته بأذن أنثى تتلقى صوت رجلا عاشق لها
ليلى : لما فعلت كل هذا ؟
أحمد : أحببت أن أظهر حبي قبل أن أظهر نفسي .. فأنتي تعلمين أني شخص هادي ..
ليلى : لقد أرعبتني .. كثيرا
أحمد : اعذريني يا ليلى .. فأنا لم أحب احد قبلك حتى أتعلم منه ما اصنعه مع من بعده .. ما أنا غير رجل محب بائس كثير الأشغال .. ولم أربطك بنفسي غير تلك الهدايا المجهولة .. اخترت الورد .. لأنه لونه من وجنتيكِ .. اخترت الشيكولاته لأنه مذاق حبكِ في نفسي .. اخترت صندوق الموسيقى لأنه لحن صوتكِ في مسمعي أميرة تُوجت نفسها على عرش حياتي .. ورأيت وجود النبتة على قيد الحياة رغبتك على البحث عني .. اخترت القلادة لأنكِ حُفرتي في قلبي .. إلى الأبد .. ماذا قلتي يا .. حبيبتي

أذاب كلامه صوت ليلى في قلبها .. لم تعلم أن أحمد يملك هذا الحب لها من قبل و أذاب قلبها
حتى خالد لم يشعرها بهذي اللذة من الحب ..

ليلى : لقد أغضبني كلامك جدا
أحمد وهو يضحك : لم تعلمي أني أحب دائما رؤيتك غاضبه .. تكتسي وجنتكِ لونا لم أشاهد قطا لون بجماله
أشعل الكلام هذا دماء وجنتيها وتسارعت لاحتضان على سطح وجنتيها ..

فار الإبريق ..... وفارقت ليلى أرض الذكريات والأحلام لتعود متزوجة على أرض الواقع لترى زوجها قد أتى من الخارج .. على غير عادة

ليلى : احمد .. لقد عدت مبكرا اليوم
أحمد : اليوم ذكرى زواجنا الأول ياحبيبتي

انتهت .
ان شالله عجبتكم واستمتعوا معها
رايكم يهمني ..

هناك ٣٥ تعليقًا:

walaa يقول...

اقولك ايه .. جميلة جميلة جميلة

تسلم ايديكي وفكرك وخيالك

بس ياريت كل واقع ينتهي حلو كده ..
;))

ما علينا،، على رغم الفرحة بالاحداث الجميلة وعلى رغم وصولنا للنهاية ،، بس حاسة اني هافتقد حاجه جميلة عن جد ..
ياريت ما تحرمناش من جديد كتاباتك الجميلة ان شاء الله،، وياريت كمان ما تطوليش الغيبة

تحياتي،،

عــــــابره يقول...

walaa

مااقول غير الحمد الله انها عجبتك

لاني جد خفت انها تكون نهايه عاديه

ومبسوووووطه كثير على كلامك .. وان شالله
ماراح اطول الغيبه .. لاني انا راح افتقد خالد وليلى كمان

مشكوررررره حبيبتي على الكلام هذا

:)

(روح) يقول...

حلوة كثير القصة :)

ماتوقعت نهايتها..

توقعت كل طير يرجع لعشه..

بس يمكن خيرة :)






منتظرين جديدكـ

دمتِ بود الغالية..

Kuw_Son يقول...

الصورة معبرة جدا .. صورة الإوز

الخاتمة رائعة و القصة أروع .. اندمجت مع الأحداث ..


حبكة رائعة و نهاية موفقة

عــــــابره يقول...

روح

مثل ماقلتي خيره .. اذا كان احد هجرك في

غيره يعتبرك .. محور حياته ..

لسه الدنيا بخير :)

kuw_son

مشكورررر .. وزين انه الصوره عجبتك .. لانك مصور محترف ورايك يهمني

والحمد الله انه القصه كانت مشوقه وحلوه عندك

:)

sologa-bologa يقول...

ما شاء الله

سرد جميل جدا ومشوق
وأسلوب سلس جدا في الكتابة
مما يجعل القارئ يعيش تفاصيل
القصة دون انقطاع

وجميل أيضا الدخول في نفسية البطلة
ومشاعرها المتناقضة وطغيان طبيعة الأنثى
عليها وايجاد التبريرات لحبيبها
السابق والصدمة العاطفية القوية

بالطبع قصة جميلة ومشوقة
لكن نهايتها كانت رومانسية جدا
كان من الممكن تكون أكثر اثارة
خصوصا إن المجهول ظلت شخصيته خافية
طيلة أحداث القصة
بل تمنيته أن يستمر مختفيا
كي تكون النهاية مفتوحة أتخيلها
أو يتخيلها القارئ كما يشاء
دون الافصاح عن المجهول والذي هو أحمد
كان ممكن الاكتفاء بالاشارة اليه
دون ذكره صراحة

يعني هذي وجهة نظر
لكن ما يمنع إن القصة جميلة ومشوقة
وأسلوب جميل وسلس في الكتابة

ودمتم بحب وود وابداع

عــــــابره يقول...

sologa-bologa

شكرا جزيلا على كلامك

وجهتك نظرك جميله و حبيتها .. وفعلا ممتع ان اجعل النهايه مفتوحه ولكِ حريه التخيل .. لكن انا بطبعي نوعا ما متفائله ..

واشكرك لك متابعتك للقصه .. واعطائكِ جزء من وقتكِ .. فعلا شعرت بالسعاده لكلماتك وابتسمت

دمتي متواصله :)

Q8DOLL يقول...

القصه رائعه وصج شدتني
استمتعت بمتابعتها
لكن
انقهرت من شغله
هي ماكنت تبلع أحمد ولا تحب اسلوبهوكانت تعتبر حديثه تافه
بمجرد ماعرفت انه اهوه المعجب السري صار اوكي؟
اعتقد انها كانت تبي حب وخلاص
تبي شي تضيع فيه صورة خالد
مثل الغريق اللي بيتعلق بأول طوق نجاة
وهو على فكره تصرف طبيعي لكثير من البنات هاليومين عشان تقتل حب جرحها تروح لحب جديد
لكن اتكلم عن نفسي انسان اشوفه تافه متحجر ماراح احبه لمجرد انه يحبني

طبعا رايي هذا ما يعني انه القصه ماعجبتني
بالعكس رايي مثل ما اهوه القصه واقعيه وممكن تصير وايد
ومن هني حلاوتها
اشكرج
بانتظار المزيد
خليتيني احلم مع قصتج

عــــــابره يقول...

q8doll

افرحني كثيرا كلامك واسعدتني انطباعاتك على القصه

كانت رؤيتي لاحمد انه يمثل على ليلى من اجل اغاضتها لا اكثر

ورايته انسان متحجر القلب تافه لاتقبلين حبه

وانه ليلى مثلت عندك بنات هذا الجيل ..
اعجبني كلامك وفعلا ممكن وصحيح

كل شي جائز

جميل كلامك

sologa-bologa يقول...

بالمناسبة

أنا
male

ولستُ

female

:))

ودمتم بحب

عــــــابره يقول...

sologa_bologa

ســـــامحني .. تلخبطت

منك السموحه اخوي

دمت بمحبه .. متواصل

Unknown يقول...

للحب لحن خاص اذا عرف الشخص كيف يعزفه

انتهت معاه كل امور الدنيا وهام فى العشق

تسلم يدك على ما كتبت :)

عــــــابره يقول...

mishari

أصبت ... لحن لن تسمع غيره

شكرا على مرورك و كلماتك

:)

محـــــارة يقول...

تسلم إيدج حبيتها وااااايد وحبيت الروح الحلوه الموجودة .. عطيتني جرعة تفائل كبيره بقصتج الرائعه عزيزتي :) فعلا الحب ممكن ينولد من جديد وهذا رحمة ربنا بالبشر

عــــــابره يقول...

محـاره

اهلين عزيزتي ..

هذا هو الاجمل الروح الحلوه في القصه

وبدايه جديده ..بالرغم من الالم الموجود
مشكوره انك تابعتي القصه ..

ودمتي متواصله

lawyer يقول...

قصه روعه

على الرغم من انها جدا منرفزتني

لسبب انها اكثر من جزء

فعشااااان اذكر شنو كان لازم ارد اقرا الي قبله

و كانت عندي عفسسسسسسه مو طبيعيه في حفظ الاحداث

بغظ النظر عن قرائتي المعفوسه

بصراااااااااااااحه
سرد عجيب

قلم اكثر من رائع

PearL يقول...

وايد حلوة

بس شلون عرفت ان احمد هو صاحب الهدايا ؟؟

عــــــابره يقول...

لوير

اهليين وينك من زمان عنك اشتقنا للتعليقاتك

سوري اني سببت عفسه لج

اشتقت لتعليقاتك ومشكوررررره على كلام


***

pearl

عرفت انه احمد من الرساله الي ارسلها لها مع الهديه الاخيره

ونظراته المتبادله معها و لما كلمها شرح لها الوضع كله وهي فهمت

مشكورررره على المرور حبيبتي و على الكلام

كراكيب عادل يقول...

فينك من زمان ؟؟

بدور علي حد يكتب بالجمال دة

بصراحة بصراحة تجنن والكلمات عجبتني جملة التحرش بالماضي جدااا

انا هزورك كتير اسمحيلي هكون متطفل علي باب مدونتك

عــــــابره يقول...

كراكيب عادل

لو تعرف اني فرحت جدا بكلامك .. لاني كسبت قارئ من اول زياره لمدونتي

كلامك جميل جدا .. واعطتني اكبر من حجمي

ماانا غير هاويه

واتمنى ان تكون زائر دائما و ليس متطفل

شكرا على كلامك و ذوقك

راعيها يقول...

عشت عشر دقائق جميله مع هذه القصه .. شكرا لك .. طلعتينا من هموم الدنيا لدقائق

عــــــابره يقول...

اهليــــــن راعيها

ان شالله دوم تطلع من الهموم الدنيا

وشكرا على كلامك ومرحبا فيك بمدونتي

والحمد الله انك قضيت معها وقت جميل

:)

Lost Soul يقول...

أهلا my sold

القصة رائعة بصراحة،،
لكن،، احس انتس فجأه اختصرتيها مره وحده،،
كأنه كان ممكن تكتبين لكن قررتي انتس تنهين القصة،،

ولكن مع ذلك القصة جميلة،،

وبالنسبه لاخر تعليق ،، كان ردك موجه لـ "أنثى" ،، وأنا "ذكر" :)
الشيء الثاني،، الاسم
L'o'st Soul
بحرف الـ o

تحياتي
في أمان الله

Ali Mahdi يقول...

قصة جميلة جدا
اسلوبك شيق جدا
تسلم الايد اللى كتبت
دى اول مرة ادخل فيها على مدونتك الجميلة
واتمنى انك تشرفينى على مدونتى البسيطة

we can
انا احمد مغازى
مصرى25
دارس علوم سياسية

عــــــابره يقول...

لوست ســـول

سامحني .. على تلخبطي

صدقني انت من الاراء المهمه الي ابحث عنها في مدونتي

واسعدني تواصلك المستمر و اعجابك بقصتي
شكرا لك ..

*****

احمد

اهلين فيك بمدونتي

واسعدني انها حازت على اعجابك .. وان شالله تصبح متواصلا دائما
ان شالله لي زياره لمدونتك

:)

Ali Mahdi يقول...

شكرا على زيارتك لمدونتى
واتمنى تكرار الزيارة
وياريت كمان تزور المدونة الاخرى
we can
انا اضفت مدونتك عندى على مدونتى
we can
انشاء الله زائر دائم ليها
أخوكى / أحمد مغازى

عــــــابره يقول...

شكرا لك احمد ...

وان شالله اكون من الزائرات الدائمات لمدونتك

.. يعطيك العافيه

david santos يقول...

Thanks for you work and have a good weekend


اشكركم عمل جيدة ونهاية الاسبوع

عــــــابره يقول...

david

اشكر لك تواصلك وكلامك

وقضاء اسبوع جميل

:)

Dana__23 يقول...

خيال واسع ورائع والله ماشاءالله :)
ينفع أسويه فلم :)
حلو الإنسان يكون عنده موهبة الخيال الواسع بكتابة القصص ..

ماشاءالله عليج روووعه ;")

عــــــابره يقول...

دانه

مشكوره حبيبتي على هذا الكلام

وناسه تهقين اصلح اسوي فليم

بعد عمري تسلمين على كلامج

:)

غير معرف يقول...

السلام عليكم

ماشالله عليج كاتبه وكتاباتج اجنن
حبيت القصه وااايد والله
والختامه جميله =)

عــــــابره يقول...

شن شن

حبيبتي الحلوه .. مشكوررررررررره على رايك

اهم شي انج حبيتها

:)

الاء سعود المجيبل يقول...

كتابتج ممتعه...وفعلا اندمجت مع الاحداث...:)

بس اتنفق مع

q8doll

اهيا كانت تبي تحب وتعيش الحب واتوقع انها حبته صج عقب الزواج....:)

تسلمين..:)

عــــــابره يقول...

q8ya

مشكورة حبيبتي على المرور و التعليق

كان تصرف احمد استفزازي له مش حقيقي

مثل حب خالد لها كان مزيف مش حقيقي

ماتعرفين وين الحب الحقيقي في اي صدر يكمن